لا يقبل الدماغ البشري التغييرات بسهولة، ويحتاج إلى بعض تقنيَات وأساليب تعديل السلوك الفعَالة من أجل استيعاب هذه التغييرات.
أن تكون قلقا جدا بشأن ما يعتقده الآخرون عنك ، لدرجة أنك تتوقف عن الاعتراف بما تعتقده عن نفسك ، والرغبة في أن يحبك الآخرون وعبور حدودك الخاصة لتحقيق هذا الهدف ، والسعي للتحقق من الصحة الخارجية لتشعر بالقيمة.
لا شيء يوقف الأشخاص مثل رسالة نصية في منتصف المحادثة أو حتى نظرة سريعة على هاتفك.
إنه لأمر محزن للغاية أن البحث عن التحقق من الصحة والموافقة قد تم بناؤه كإدمان على السعادة.
لذلك، في كل مرة تخطئ فيها أو تعود للعادة السيئة من جديد، عليك أن تخبر نفسك بمدى قوتك.
افعل هذه العادة التلقائية الجيدة شهرياً: استخدم الخدمات المصرفية عبر الانترنت لنقل بعضٍ من رواتبك إلى حسابٍ توفيريٍّ، و فعّل ميزة دفع الفواتير تلقائياً.
تعلم أن تضحك عندما ينهار كل شيء لأنه في بعض الأحيان سوف ينهار.
تُعَدُّ الأدوية التي لا تحتاج إلى وصفات طبية إحدى أبرز العجائب الطبية التي عرفها البشر، فقد كنتَ في وقتٍ من الأوقات في حاجةٍ إلى أخصائيٍّ للتعامل مع أبسط الأمراض وإلى أخصائيٍّ آخر من أجل الدخول إلى أعماق الغابة لإيجاد العشبة السحرية التي ستمنع التحسس من أن يودي بحياتك. تمتاز حياتنا المعاصرة بوسائل الراحة الطبية، ولكنَّ هذه الوسائل قد تعني أيضاً أنَّنا أصبحنا اتكاليين من الناحية الطبية.
خاص أكاديمية نيرونت لـ التطوير و الإبداع و التنمية البشرية
انضم الآن إلى منصة فرصة لتتمكن من التقديم على آلاف الفرص المجانية والحصول على أحدث الفرص فور صدورها.
التخلص من العادات السيئةالعادات السيئةكيفية التخلص من العادات السيئةالعادات السلبيةالتخلص من العادات السلبيةالعادة السيئة
الكمالية تقول افعل المزيد أو افعل ما هو أفضل ، والتعاطف مع الذات يقول أنك تفعل أفضل ما في وسعك وهذا يكفي.
العادات السيئة تؤثر بشكل مباشر على الصحة النفسية وحتى الجسدية. وفيما يلي نوضح هذه التأثيرات:
ولذلك، يجب فهم تأثير هذه العادات السيئة والسعي للتخلص منها من أجل تحسين الجودة الحياتية وتحقيق الصحة النفسية المثلى. فالعادات السيئة مثل التدخين، والإفراط في تناول الطعام، أو قضاء وقت طويل على الإنترنت، يمكن أن تؤثر بشكل كبير على صحتنا الجسدية والعقلية. لذلك، من الضروري التعرف على هذه العادات وتقييم تأثيراتها من أجل العادات السيئة اتخاذ خطوات فعالة نحو التخلص منها.